بدأت الرواية عام 1909، وانتهت قبيل وفاة بروست عام 1922، وتظهر العديد من أفكار الرواية وزخارفها ومشاهدها بشكل مميز في رواية بروست غير المكتملة، جان سانتويل، وفي هجينه غير المكتمل من المقالات والقصص الفلسفية، كونتر سانت بوف. كان لروايته تأثير واسع النطاق على أدب القرن العشرين، حيث يستكشف بروست موضوعات الزمان والمكان والذاكرة، لكن الرواية هي قبل كل شيء تكثيف لعدد لا يحصى من الإمكانيات الأدبية والهيكلية والأسلوبية والموضوعية.