عشية عيد ميلاده التسعين، يقدم الأسطورة الأدبية روسكين بوند للقراء رسالة صادقة تلتقط ذكرياته وتجاربه العزيزة. يكتب الكاتب أفكاره بإخلاص ورشاقة، ويتأمل في الحب والخسارة والصداقة والضعف والعزلة والرفقة - التجربة الحلوة والمرة للوجود الإنساني.
يستذكر المؤلف حكايات طفولته وشبابه، ويحثنا على التعلم من الأخطاء، واحتضان التعاطف، والتمسك بأحلامنا خلال تقلبات الحياة. يعد هذا الكتاب، المكمل بالفن المؤثر، عبارة عن مجموعة خالدة من الدروس المستفادة حول رحلة تسمى الحياة.